يا قدوتي في دنيتي و تعبُّدي ... لو كنتَ في دنيايَ لم أتنهَّدِ...يا من شكى يشتاقُ قبلَ لقاءِنا ... اعلمْ بأنَّ الشوقَ لم يتردَّدِ...يا من فديتَ الدينَ دينَ مسالمٍ ... يا حربَنا نصراً له هيَّا اصمدي...إنِّي بكيتُ لكي أراكَ أمامَنا ... و تقيمَ بالإيمانِ كلَّ المسجدِ...دونَ المعلِّمِ سادَ ظلمٌ في الدنى ... لو كانَ فيها لا لشرٍّ يعتدي...و دعوتُ في دارِ العبادةِ قائلاً ... يا ربَّنا اجمعني به في المخلدِ...حيَّاكَ ربِّي يا محرِّرَ أرضِنا ... بكلامِكم يحلو جدارَ المعبدِ...صلَّى الكبيرُ على الحبيبِ و سلَّمَ ... أفديكما حبَّاً و لستُ بملحدِ...و بدأتُ شعري كاتباً لمعلِّمي ... يا قدوتي في دنيتي و تعبُّدي...إنَّ الحبيبَ حبيبَنا لم يبعدِ ... حبِّي له لحبيبِنا لمحمَّدِ...
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.