الضيق لا قالوا ( كلام الليل يمحيه النهار )خيّم على اللي شايل اهموم الزمن وادراستههوجس على مستقبل ايامه وتحديد المسارقال السلام وقام حتى قبل يشرب كاسته !عينه على صدر المدينه وان سمع صوت القطارذكر وداع الراحلين وضحكته واعساستهمثل اليتيم اللي جذبه الشوق في وسط اختباريرسم ملامح وجه ابوه الطيّب ابكراستهصمته مشاريه العزا لا هان فعيون الكبارالله يا ما اكبر مشاريه الولد واعباستهزعل من امه يوم هلت دمعها وسط المطارواقفت وهلّ الدمع رغم احساسه ابشراستهسافر على متن الخطوط بحلم واطموح وقراروادّى الوداع اللي سفح دمْ مملكة وناستهيَجُودُ بالنفِسِ العَزَيزةِ عنْ مُحاربةْ الخِمَارْعلى خُطى أهُلُ المَكَارِمِ ينَتَقَيْ ألماستهيخضَعْ لمِنْ اخضَعْ ظلامُ اللَيلِ في عُمِقْ البِحِارْبهامةٍ لمْ تنَحَني لِرَئِيسَهَا وارئاستهفي نظرته ريح الهبوب الساريه رد اعتبارعن بسمته يومه طفل قدام منهي واستهاللي بعد ما قام حظه للسعاده واستخارعاشت معه مرارة الجرح الكبير وقاستهمجنونته , ثالث عيونه , دمعة العين اليسارفي مزحها حمامته في جدّها قرناستهنامت على صدره في ليل البرد واوحوش المغاروالله قصر عمر العيوف بحكمته واسياستهشدّ الفرح واعلن ( ظلام الليل يرثيه النهار )راحت عليه اغلى امنياته والبقا ابدراسته
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.