لقيتها في الروض وسط المجاهيمتذبح بخرس عيونها ورقبتهاوالجسم مع طوله مقسم تقاسيمسبحان ربٍ قدرته صورتهاوتغيرت عندي جميع المفاهيممن حلو نظراتن علي ارسلتهايا شبه وضحاً مع طروش الغنانيمفتاه ما سار الحوير تحتهاتقطع بها الفرجه رجال الملازيمما صلفقة عن نيةٍ ناويتهاليا قالوا الصمان جاها تقاديممن أول الوسم المزون أغبطتهاواشمل إلى رفحا وكسارة غنيممافيه جو وفيضةٍ ماملتهاوعسوه من يم الجنوب المخاريموعتيبة الهيلا بدت بحركتهاوسبيع بالصفر التلاد المراديماللي تشابه للجمال جنبتهاوالبدو لعلوم الطراقي مضاريمكن العلوم كسابةٍ كاسبتهاوليا أطعموا من حامض العلم تطعيممع الصلاة أطر وشهم ناصيتهايمشون واتلاهم شليل ودراهيمومن نجد ليلة سابعه واصلتهاوضحٍ ٍ إلى أوحت للموده تناغيمتسبق رحول الميمنة ميسرتهاتنجال دقتها مثل ذاير الريموكبارها بعض الونايا كلتهاقعودها يخلص كبار المغاريموأدناهن اللي ما تزحزح ميتها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.