وأسيرُ بغيرِ خُطىفكأنّي أسيرُ ................سُجنتْ خطراتُ حواسي،فصرتُ أغورُبينَ زوبعةِ الصّمتِ ..بتُّ أُحرِّكُ حَرْفي على حُرَقيوأغنِّي بصوتِ فؤادي المخبّأِ في غَرَقي ..!!هكذا حالُ عاشقةٍ ..يبتليها الإلهُ بحِبٍّ غبيٍّفتعبدَهُ ..........!وَيُعذِّبها إذ يُنَزِّلُ عِندَ جوانحِهِعدمَ الحِسِّ سهْياًفتغلبَهُ ..!إنّ كِتمانَها ..صَبرَها ..كلَّ آلائها ..ضوءُ أنثى ولكنّها هيَ تسبقهُإنَّني يا رياحَ الهوى أنثنيحينَ عَدواً تهبّينَ بينيكسنبلةٍ حبلىوأميسُ كمثلِ انعكاسِ لجينٍعلى وجهِ خميلةٍ بينَ نخلاتِهاتتدارى إذا هيَ خجلىهل أنا بهواني هنا أدرى ..؟!!لستُ أدري .................!ولكنّني بكَ يا حُبَّ عمريَحتماً أنا أدرى !!02 - شُباط - 2013مفرحناز فاضل
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.