اطيح وتطيح السما والارض تحتي ترتجفواقوم وتقوم السحب وينوض براقٍ لهاولقمتي ماهي عشا ليله ولاهي بالسلفاذا بغيت اعافها ، واذا بغيت ابتلّهاماني معرّض للسموم انا تحت ظل السعفوالنهر من حولي يغرّق مهجتي ويبلّهااسبح مثل حوت البحر ومن الطرف حتى الطرفماهمني صفق البحور ودقها مع جلهاثلاث مااساوم بها ديني وضيفي والشرفثنتين ماحسّب لها حقد القلوب وغلّها
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.