ما اقسى من طعون الزمن ياصاحبي إلا الزمنوما ابعد من الاحلام كود نَعيش في تحقيقهامن بعد دقه بواقعي عرفت وش معنى الغبنليا ارتفع في ذا الحياه رعاعها وارقيقهاوعرفت معنى الدمع لامن سال من حر الجفنلامن غصبت النفس للفرقا وهي ما اطيقهاوعرفت لا سيّل على شاربك من كثر الحزنقدمك مقفي وخلفك آهات ولا غيره يعيقهاياذكريات الذاهبه والذاهبة لحلمي وطناقفى بها الوقت الردي يوم النصيب إيويقهاومن يوم راحت واقف وفي انتظاري مستكنازرى انتظاري والعيون المُتعبة بَتحديقهاوالشعر لوّه من غنج وجناته الغروة يكُناشعلت حرفي فرقته واُستنتج ابحريقهاآهيم فوق السرب يوم السرب لغصانه ضمنوماردني كود النوايف لا اعتليت اطويقهاحرصت عيني للسريره وافضحتني للعلنمن فوق قمّتها أدن وأنكشف غريقهاعرفت مالا قد عرفته من مُعانات ومحنومن ذكريات الذاهبه طفى لميع ابريقهاالدقة في فهم الحياة تُفسد ملذتها (لإنجمالها لاصرت راسي بَعيد عن عميقها)كذا اختصرت الدمع وطعون الليالي والزمنوكذا أحس بلوعة الاحلام في تحقيقها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.