ياذيب الشقا ليه أنت هيضتني بعواكوصوتك شعى قلبٍ من الهجر قزانيحنين المولع لا تذكر عنا شكواكتهيض شجونه بين لوعات وأحزانيمع الصبح لاجرّيت صوتك على مبداكيزيد الولع في القلب باشكال والوانيأنا أقول يم الضلع ياذيب وش وداكصدى الصوت ذكرني بهاذيل خلانيألا واعذابي لاقبل الليل في رجواكتزايد همومٍ سببت دمع الاعيانيتجدد جروحٍ عذبتني بعد مسراكوصوتك يخفف لوعة تحرق أجفانيبسوي سواتك وأقنب الصوت وأخذ وهاكمن الغيض واللوعات والحزن واشجانيولي رغبةٍ ياذيب في ملتقى نجواكأبي منك تشرح ماجرالك على شانيترا اللي جرالي.. ياصديق الخلا قد جاكتعاني من الويلات والبطن جيعانيوأنا في همومٍ عذبت مغرم حلياكعذاب يزيد اللي على الوصل هيمانيحسين المحيا ،ناعم العود ،غصن الراكعُذيب اللمى، منبوز الارداف، ريانيذبحني وأنا في عالمه فاقد الادراكتعلقت به مابدله واحدن ثانيلأنه هو اللي حطني داخل الشباكملك مهجتي وأصبحت تايه وحيراني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.