تُرى من كان مُعتكفاً بِساحات الغرامِ أمايُؤرقهُ حنيناً ضجّ في مِحْرابِ ذِكرَاهُتَناسى غَادةً مِنها جَنِينٌ للهيامِ نماعلى سُهدِ اللحُونِ غفا يبِلُ الدمعُ صحراهُتَشاطَرنا الهوَى بحراً زَبَدَهُ في العُيونِ هماورملاً من عتِيقِ الشوقِ بالتجرِيحِ اثراهُبنى لي قَصَر آمالٍ وقصراً بالوئامِ غما ..وزجّ المُستحِيلُ بِنا على أنقاضِ قَصَراهُتساءل طائرُ الوجدِ لِما سيلُ الفُراقِ زما ..ودمعٌ حدد الطُرقاتِ منْ بالخدِ أجراهُ ؟؟ألم يأنِ القصَاصُ بمن تفانى بِالسِهامِ فماتَدارك صوتَ مُستَجدِي لأن اللحنَ أغراهُ ؟؟ألم يأنِ الحِدادُ على غَرامٍ بالوفاءِ سماتدثّر وسط أكفانَ الخيانةِ يومَ اعراهُ ؟؟رأيتُ متاهة ًفيها حبيبٌ للجحيمِ قما..فغنّت فرحتي طرباً على أحزانِ مسراهُتُزاوِرُه انكِسَاراتٌ وجرحٌ بالقُروحِ طماوبالٌ قابعاٌ فيها يُصاحِبُ عِيدَ اسراهُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.