يا طيف ما قدمك ألا هبّة الريحالجود والطيب تلقاله موارينار ومعاميل وأبوابً مفاتيحما تنّشد عندها وين انت سارياقلط معزز تحت ضوء المصابيحفي مجلسً فيه ظل عن الذواريمن قدر راعيك لوحت الك تلويحوانت المعزب مع ان الدار داريتأمر على الروح ويكفيّك تلميحلو كان ما جيتني جيعان عاريخابرك راهي وعندك للطحاطيحهاتف سريع الطلب وحساب جاريلكن عينت لي سيد المماليحاللي على موعده طال انتظاريما جاب لك سيرتي وأدلى بتصريحيجبر عزاء القلب ويرد اعتباريكل الجوارح على وصله مشافيحلكن من بينها عضو انتحاريما باقي ألا يجر الصوت ويصيحويرد للسيف الاملح والسواريازريت أعرّيه من ثوب التباريحوأغريه فالعيش بالوجه الحضاريمرت سنينه يلم الورد والشيحويقول لا شافني ما فيه طاريحتى ذبل كل قطفه واستوى ميحوأنا اتحراه يستوعب قرارييا ما سندته وصار يقوم ويطيحوأمسى على سنجته وأمسيت ضاريان كان عندك لهذا الوضع تصحيحقل لي وانا حاضر بشري وخاريوألا استرح مالك ومال المجاويحاللي يجيبون من كثر الهذاريقفل على السالفة مثل المفاليحواقبل شديد احترامي واعتذراييحداني الشوق بعض احيان ويبيحسدي علشااان الأصلي يالتجاري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.