لقد عشتُ الصروفَ ولم أكسَّرْكجذعِ النخلِ: ما بالريحِ يُبتَرْلعلِّي للسعادة سوفَ أعبُرْوأنسى ما اعتراني مِن تكدُّرْلأنَّ المجدَ يأتي بالنِّضالِطويتُ الأمسَ والذكرى القديمهْلأنسى صفعةَ الدهرِ الأليمهْفيافي القلبِ هجفاءٌ سقيمهْوما عنَّت مدى الأيامِ دِيمهْولكنْ حُلْمُ قلبي في اتصالِأتيتُ بثغرِ أيامي سؤالابحَيرتهِ أرى الدنيا ثُمالهْيبعثرُ في قرائحها انشغالاويُوْدعها لأفكاري احتِمالاوما وصلَت لما يهفُو بباليتشرِّدني غياباتُ المراياوتسلُبني تخاريفُ الصباياويعبرُ ألفُ رمحٍ في حَشاياإذا عنَّت لذاكرتي الحكاياويُذْكي الأمسَ أوصابُ اللَّياليوأصبرُ إنَّ في صبري ارتقاءاإذا الرحمنُ كلَّفني ابتلاءاوما معنى المعذَّبِ إن أساءا؟يمرُّ ممرَّ جيلٍ قد تناءىوما ربِّي عن العاصي بِسالِدعِ الأيامَ تفعلُ ما تشاءُولا تيأس إذا ناءتْ وناؤواتعلَّم إن تبنَّاك العناءُفدَربُ الجنةِ العُليا شَقاءُويا حظَّ الذي نالَ المعاليعلى رُوح الطفولةِ قد تنامىربيعُ الروحِ، والنَّعناعُ قامايحاورُ من صدى حُسني الخزامىيضوعُ ليملأَ الدنيا ابتِسامالعلِّي أشتري بعضَ الكمالِ.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.