هو يفعل مثلكَيخشى فرار الحمامفهل كنتَ تكسرُ مرآتهلتكونَ الشبيهتكون البريقلظل يعتّقُ شهدَ الحديثو يفعلُ مثلكَبالأمس حادثني في اشتعاليقولُ كأني بطقس القصيدةيأبى الخنوعَ لأي التزام !و ليس بكفي زمامٌ لشعريمزاجُ الجديدة يأتي اقتحامْطريقي إلى البيت جدُ طويلٌو ضيقُ الرصيفِيضاعفُ مدَّ الضبابلزمتُ القيادة شبهَ غريقغريق السطور حريق الزحامتوقُفُ ضوءُ الإشارةِلم يمهلْ البوحَ عنديتقافزَ مني فَراشُ الكلامفهل تقبلين ؟!مداديَ فوضى ،ولكنْ سأنثرُ حولكِ عطَر الحبقْأفيضُ مقالي ارتجالا عليكِفهل تلمسينَ شجونَ الأرقْ ؟سأملي عليك ِ و صوتي ذبول النهارو ضوءُ المدى في البعيدفهل تمنحيني جنانَ الألقْخذي الحبر عنيَو قولي عليّ الذي لم تقوليإذا شئتِ قولي ،" فيا لكَ من شاعر في الزمانعلى شفتيه يبين الشفقْأ تبيحُ لشِعركَ هتكَ سكونيوتمضي و حرفكَنومي و صحوي و كلِ شؤوني ؟فيا لكَ من شاعرٍ متَرفٍ في القلقْ .
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.