إبتعادك صار عندي شي عاديما يهمني دامك انته يلّلي باديقمت عنّي تشوح وتباعد مساركوبالجفا بادرت بإصرار وعناديوإحتسبت إنّي أنا ما أقوى بعادكما أشد الهجر منّك والبعاديكان ظنّك إنّني بأطلب وصالكوافتكرت إنّي بخضّع لك فؤاديبس ذا هيهات كان وما يكونكنت هايم في هواك بكل واديكان قلبي دوم يتمنّى لقاككل ساعه كان لك دايم يناديإفتكرتك خلّي الوافي الودودواحتسبتك حبي وغاية مراديكان زولك ما يفارقني دقيقهكنت لي حلمٍ جميلٍ بالرقاديكنت أحبك وأرتجي كل يوم أشوفككنت أجي لك عانيٍ لك من بلاديبس هذا اليوم حالك قد تبدّلللأسف خيّبت ظنّي واعتقاديلا تظن إنّي أنا ما أقوى التحديما بقول اللّي مضى ليته يعاديلو بغيت تروح خذ منّي ودادكوردّ لي ما كان خذته من وداديولو تبي تبقى بقولّك: يا هلا بكوأشترط إنّك تعاملني بجاديفي البدايه كان وصلك هو حياتيوكان هجرانك وصدّك هو نفاديوالنهايه أصبح الموضوع عنديما يهمني صار بعدك شي عادي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.