الغايب اللي راح ما قال دعواهكذا بدون اسباب ما قال لي ليه !يجرفني احساس الوله وآتمناهوادوره بين الغياب ومساريه .. !ولا لقيت الا اثر مشية خطاهباقفاية ٍ مدري على وين تنويه !وشلون ابقوى غيبته واتناساهوطيفه مقيّد ناظري من عراويهقدام عيني لوني مغمض القاهمن كثر ما انا مغرم ٍ فيه وآبيهيطري علي بصوته العذب وحكاهواموت من طاري غنجه بتمشيهويطري علي معاتبه حزة رضاهونظرته وملامس يديني باياديهمشتاق له كثر احتراقي بفرقاهلو كان ما همه عناي بتجافيهيا قو قلبه في بعاده وما اقساهانا اشهدنه ما ذخر في تجنيه !حسبي عليه شلون طاوع بي عداهناس ٍ يبون اللي بديناه .. ننهيه !ما عاد فيني للشقا والتأواهوانا خفوقي صابه اللي يكفيهعليه عقلي لا تذكر سواياهيردني دونه وانا ميت ٍ فيهوعيني عليه اليا تذكرت طرياهصبّت كما مزن ٍ تحدر خوافيهذي عادته لا غاب قمت آتحراهما بين طيات القصايد واغنيهموال من هم المفارق وبلواهادمى مسامع من يحسه ويوحيه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.