اتنقّى من فريد القاف غالي
عادةٍ لي يوم جا للبدع فاقه
فوق خد البوك اسطر ماطرالي
بيني وبين الشعر فن وعلاقه
كنّي الوالد وكنّه من عيالي
ومن غلاته ضفت انا اسمه فالبطاقه
يا ابو دانه مابقى فيها مجالي
وانت تدري وش مواجيب الرفاقه
يا ابو دانه مابقى فيها احتمالي
والصبر لو طال مر ٍ في مذاقه
انت تدري عن تفاصيل المقالي
وانت ما تجهل حديث ٍ في سياقه
الجمل دربه مع دروب الجمالي
والدوا قد قيل ما فاد الحماقه
والمراجل ماهي بخشم الريالي
والمطفّق ما يكبون الطفاقه
والدنافس مالها غير الحثالي
والبحر لو ديّس ما يخلف زراقه
ماجرالي يا ابو دانه ما جرالي
صك طاقه تنفتح الفين طاقه
خاب ظني فالبعيد وفالموالي
ومن يطيح يهاب درب الانزلاقه
ادري ان اللي ضحك لي مابكالي
ماتبي يا مسندي فهم وحذاقه
بيّض الله وجه صلفات الليالي
علمتني ويش مفهوم الصداقه
ايه والحر يتعلا فوق عالي
ما يعيقه شي لا هد انطلاقه
ماكره يا مسندي روس الطوالي
ولا عليه من الغراب ولا نعاقه
علّم اللي وده يزيد انفعالي
المنافق بان للعالم نفاقه
طاح من عيني بعد ما كان غالي
مثل تمثال العراقي في عراقه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.