أهوى أراكَ برامتينِ وقودا أمْ بالجنينة ِ منْ مدافعِ أودابَانَ الشّبَابُ فُوَدِّعَاهُ حَمِيدَا؛ هلْ ما ترى خلقاً يعودُ جديدايا صَاحِبَيّ! دَعَا المَلاَمَة َ وَاقصِدا طالَ الهوى وأطلتما التفنيداإنّ التّذَكّرَ، فاعْذِلاني، أوْ دَعَا ، بلغَ العزاءَ وأدركَ المجلودالا يستطيعُ أخو الصبابة ِ أنْ يرى حَجَراً أصَمّ، وَلا يكُونَ حَدِيدَاأخَلَبْتِنَا، وَصَدَدْتِ، أُمَّ مُحَلِّمٍ ، أفتجمعينَ خلابة ً وصدوداإنّي وَجَدَّكِ، لَوْ أرَدْتِ زِيادَة ً في الحُبّ عِنْديَ ما وَجَدْتِ مزِيدَايا مَيّ وَيْحَكِ أنْجِزي المَوْعُودَا وَارْعَى ْ بِذاكَ أمَانَة ً وَعُهُودَاقالتْ نحاذرُ ذا شذاة ٍ باسلٍ غيرانَ يزعمُ في السلامِ حدوداًرمتِ الرماة ُ فامْ تصبكِ سهامهمْ حَلَقاً يُداَلُ شَكُّهُ مَسْرُودَاإنّا لَنَذْكُر ما يُقَالُ ضُحَى غَدٍ، خَلَلَ الحِجالِ سَوَالِفاً وَخُدُودَاو رجا العواذلُ أنْ يطعنَ ولمْ أزلْ مِنْ حُبّكُمْ كَلِفَ الفُؤادِ عَمِيدَاأصَرَمْتِ إذْ طَمِعَ الوُشاة ُ بصَرْمنا صَبّاً لَعَمْرُكِ يا أُمَيْمَ وَدُودَاو نرى كلامكِ لو ينالُ بغرة ٍ وَدُنُوَّ دارِكِ، لَوْ عَلِمتِ خُلُودَاإنْ كانَ دِهرُكِ ما يَقولُ حَسُودُنَا فَلَقَدْ عَصَيْتُ عَوَاذِلاً وَحَسودَانامَ الخلى ُّ وما رقدتُ لحبكم ليلَ التمامِ تقلباً وسهوداوَإذا رَجَوْتُ بِأن يُقَرّبَكِ الهَوى َ كانَ القريبُ لما رجوتُ بعيداًما ضرَّ أهلكِ أنْ يقولَ أميركمْ قولاً لزائركِ الملمَّ سديداحَّلأتِ ذَا سَقَمٍ يَرى َ لشِفَائِهِ ورداً ويمنعُ أنْ يرومَ وروداًأبنو قفيرة َ يبتغونَ سقاطنا حُشِرَتْ وُجُوهُ بَني قُفَيرَة َ سُودَاأخزى الهُ بي قفيرة َ إنهمْ لا يَتّقُونَ، مِنَ الحَرَاِمِ، كَؤودَاإني ابنُ حنظلة َ الحسانِ وجوههمْ و الأعظمينَ مساعياً وجدوداوَالأكْرَمِينَ مُرَكَّباً، إذْ رُكّبُوا، و الأطيبينَ منَ الترابَ صعيداو لهمْ مجالسُ لا مجالسَ مثلها حسباً يؤثلُ طارفاً وتليداإنّا إذَا قَرَعَ العَدُوُّ صَفَاتَنَا، لاقَوْا لَنَا حَجَراً أصَمّ صَلُودَامَا مِثْلُ نَبْعَتِنَا أعَزُّ مُرَكباً، وَأقَلُّ قَادِحَة ٌ، وَأصْلَبُ عُودَاإنّا لَنَذْعَرُ، يا قُفَيْرَ، عَدُوَّنَا بالخيلِ لاحقة َ الأياطيلِ قوداكسَّ السنابك شزباً أقرابها مِمّا أطَالَ غُزَاتُهَا التّقْوِيدَاأجرى قلائدها وخددَ لحمها ألاّ يَذُقْنَ مَعَ الشّكائِمِ عُودَاو طوى الطرادُ معَ القيادُ بطونها طَيَّ التّجَارِ بحَضْرَمَوْتَ بُرُودَاجُرْداً مُعَاوِدَة َ الغِوَارِ سَوَابِحاً، تدنى إذا قذفَ الشتاءُ جليداتسقى الصريحَ فما تذوقُ كرامة ً حدَّ الشتاءِ لدى القبابِ مديدانحنُ الملوك إذا أتوا في أهلهمْ و إذا لقيتَ بنا رأيتَ أسودااللاَّبسينَ لكلَّ يومِ حفيظة ٍ حلقاً يداخلُ شكهُ مروداسائلْ ذوي يمنٍ وسائلهمْ بنا في الأزْدِ إذْ نَدَبُوا لَنَا مَسْعُودَافأتاهمُ سبعونَ ألفَ مدججٍ مُتَلَبِّسِينَ يَلامِقاً وَحَدِيدَاقَوْمٌ تَرَى صَدَأ الحَديدِ عَلَيْهِمُ و القبطريَّ منْ اليلامقِ سوداأمْسَى الفَرَزْدقُ، يا نَوَارُ، كأنّهُ قردٌ يحثُّ على َ الزناءِ قرودامَا كانَ يَشْهَدُ في المَجامعِ مَشهَداً فيهِ صلاة ُ ذوي التقى مشهوداوَلَقَدْ تَرَكْتُكَ يا فَرَزْدَقُ خاسَئاً لَمّا كَبَوْتَ لَدَى الرّهانِ لَهِيدَاوَنَكُرُّ مَحْمِيَة ً، وَتَمْنَعُ سَرْحَنَا جُرْدٌ تَرَى لمُغَارِهَا أُخْدُودَانبني على سننِ العدو بيوتنا لا نَسْتَجِيرُ، وَلا نَحُلّ حَرِيدَامنا فوارسُ منعجٍ وفوارسٌ شَدّوا وِثَاقَ الحَوْفَزَانِ بِأُودَافَلَرُبَّ جَبّارٍ قَصَرْنَا، عَنْوَة ً، ملكٌ بجرُّ سلاسلاً وقيوداو منازلُ الهرماسِ تحتَ لوائهِ فَحَشَاهُ مُعْتَدِلَ القَنَاة ِ سَدِيدَاو لقدْ جنبنا الخيلَ وهي شوازبٌ مُتَسَرُبِلِينَ مُضَاعَفاً مَسْرُودَاوِرْدَ القَطَا زمَراً تُبَادِرُ مَنْعِجاً ، أو منْ خوارجَ حايراً موروداًو لقدْ حركنَ بلآآلِ كعبٍ عركة ً بلوى جرادَ فلمْ يدعنَ عميداإلاّ قَتِيلاً قَدْ سَلَبْنَا بَزَّهُ، تَقَعُ النّسُورُ عَلَيْهِ أوْ مَصْفُودَاو أبرنَ منْ بكرٍ قبائلَ جمة ً وَمِنَ الأرَاقِمِ قَدْ أبَرْنَ جُدودَاوَبَني أبي بَكْرٍ وَطِئْنَ وَجَعفَراً ، وَبَني الوَحِيدِ فَما تَرَكْنَ وَحِيدَاو لقدْ جريتَ فجئتَ أولَ سابقٍ عندَ المواطنَ مبدياً ومعيداو جهدتَ جهدكَ يا فرزدقُ كلهُ فنَزَعْتَ لا ظَفِراً وَلا مَحْمُودَاإنّا وَإنْ رَغَمَتْ أُنُوفُ مُجَاشِعٍ خيرٌ فوارسَ منهمُ ووفودانَسْرِي إذا سَرَتِ النّجُومُ وَشُبّهَتْ بقراً ببرقة ِ عالجٍ مطروداقَبَحَ الإلَهُ مُجَاشِعاً، وَقُرَاهُمُ، وَالمُوجِفَاتِ إذَا وَرَدْنَ زَرُودَا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.