راحَ الرفاقُ ولمْ يرحْ مرارُ وَأقَامَ بَعْدَ الظّاعِنينَ وَسَاروالاتَبْعَدَنّ وَكُلُّ حَيٍّ هَالِكٌ وَلِكلّ مَصرَعِ هالِكٍ مِقْدارُكانَ الخِيارِ سِوى َ أبيهِ وَعَمّهِ ، وَلِكُلّ قَوْمٍ سادَة ٌ وَخِيَارُلايُسلِمُونَ لدى الحَوادثِ جارَهمْ و همُ لمنْ خشى الحوادثَ جارُو أقولُ منْ جزعٍ وقد فتنا بهِ و دموعُ عيني في الرداءِ غزارللدافنينَ أخا المكارمِ والندى للهِ ما ضمنتْ بك الأحجارلما غدوا بأغرَّ أروعَ ماجدٍ كالبدر تستسقى بهِ الأمطارُكادَتْ تَقَطَّعُ عندَ ذلكَ حَسرَة ً نَفسي وَقَدْ بَعُدَ الغَداة َ مَزَارُصَلّى الإلَهُ عَلَيكَ من ذي حُفَرة ٍ خَلَتِ الدّيارُ لَه فَهُنّ قَفَارُوَسَقَاكَ مَنْ نَوْء الثُّرَيّا عارِضٌ تَنْهَلّ مِنْه دِيمَة ٌ مِدْرَارُ
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.