ألا بَكَرَتْ سَلْمَى فَجَدّ بُكُورُها،وَشَقّ العَصَا بَعْدَ اجتماعٍ أمِيرُهَاإذا نحنُ قلنا قدْ تباينت النوىترقرقَ سلمى عبرة ً أوْ تميزهالها قصبٌ ريانُ قدْ شجيتْ بهِخَلاخيلُ سَلمَى المُصْمَتاتُ وسورُهاغذا نحنُ لمْ نملكْ لسلمى زيارة ًنَفِسْنا جَدا سَلمى على مَن يَزُورُهَافهلْ تبلغني الحاجَ مضبورة ُ القرىبطيءٌ بمورِ الناعجاتِ فتورهانجاة ٌ يصلُّ المروُ تحتَ أظلهابلاحِقَة ِ الأظْلالِ حامٍ هَجِيرُهَاألَ ليتَ شعري عنْ سليطٍ ألمْ تجدْسليطٌ سوَى غسّانَ جاراً يُجيرهالقد ضَمّنُوا الأحسابَ صاحب سوأةٍ يُناجي بها نَفْساً لَئيماً ضَمِيرُهَاستعلمُ ما يغنى حكيمٌ ومنقعٌإذا الحربُ لم يرجعْ بصلحٍ سفيرهاألاَ ساءَ ما تبلى سليطٌ إذا ربتْجَوَاشِنُها وازْدادَ عَرْضاً ظُهورُهَاعَضَارِيطُ يَشوُونَ الفَرَاسِنَ بالضّحىإذا ما السّرَايا حَث رَكضاً مُغيرُهَافَما في سَليطٍ فارِسٌ ذو حَفيظَة ٍ،و معقلها يومَ الهياجِ جعورهاأضِجّوا الرّوَايَا بالمَزَادِ، فإنّكُمْستكفونَ كرا لخيلْ تدمى نحورهاعجبتُ منَ الداعي جحيشاً وصائداًوَعَيساءُ يَسْعى َ بالعِلابِ نَفِيرُهَاأساعية ٌ عيساءُ والضانُ حفلٌفَما حاوَلَتْ عَيساءُ أمْ ما عَذيرُهَاإذا ما تعاظَمتُمْ جُعُوراً فَشَرِّفُواجحيشاً إذا آبتْ منَ الصيفِ عيرهاأناساً يخالونَ العباءة َ فيهمُقطيفة َ مرعزي يقلبُ نيرهاإذا قيلَ أنْ تركبوا ذاتَ ناطحٍمنَ الحربِ يلوى بالرداءِ نذيرهاوَمَا بِكُمُ صَبْرٌ عَلى مَشْرَفِيّةٍ تَعَضّ فِرَاخَ الهَامِ، أوْ تَسطِيرُهَاتمَنّيتُمُ أنْ تَسْلُبُوا القاعَ أهْلَهُ،كَذاكَ المُنى غَرّتْ جُحيشاً غُرُورُهاوَقَد كانَ في بَقعاءَ رِيٌّ لشائِكُمْوَتَلْعَة َ، وَالجَوْباءُ يَجرِي غَديرُهَاتَناهَوْا وَلا تَسْتَوْرِدوا مَشْرَفِيّةً تَطِيرُ شُؤونَ الهَامِ مِنْها ذكورُهَاكَأنّ السّلِيطِيّينَ أنْقَاضُ كَمأَةٍ لأوّلِ جَانٍ، بالعَصَا يَستَثيرُهَاغضبتمْ عليها أوْ تغنيتمُ بهاأنِ اخضَرّ من بطنِ التّلاعِ غَميرُهَافلوْ كانَ حلمٌ نافعٌ في مقلدٍلمَا وَغِرَتْ من غَيرِ جُرْمٍ صُدُورُهَابنو الخطفى والخيلُ أيامَ سوقة ٍجلَوْا عنكُمُ الظّلماءَ وَانشَقّ نورُهَاو في بئرِ حصنٍ أدركنها حفيظةٌ و قدْ ردَّ فيها مرتين حفيرهافَجِئْنَا وَقَد عادَتْ مَرَاعاً وَبَرّكَتْعَلَيها مَخاضٌ لم تَجِدْ مَن يُثيرُهَالَئِنْ ضَلّ يَوْماً بالمُجَشَّرِ رَأيُهُ، وَكانَ لِعَوفٍ حاسِداً لا يَضِيرُهَافَأوْلى وَأوْلى أنْ أُصِيبَ مُقَلَّداًبغاشية َ العدوى سريعٍ نشورهالقَدْ جُرّدَتْ يوْمَ الحِدابِ نساؤهمْفساءتْ مَجالِيها، وَقَلّتْ مُهُورُهَا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.