يا نَفسُ لَولا مَطمَعيبِالخُلدِ ما كُنتُ أَعيلَحناً تُغَنّيهِ الدُّهوربَل كُنتُ أَنهى حاضِريقَسرا فَيَغدو ظاهِريسرّاً تُواريهِ القُبُوريا نَفس لَو لَم أَغتَسِلبِالدَّمعِ أَو لَم يَكتَحلجَفني بِأَشباح السّقاملَعِشتُ أَعمى وَعَلىبَصيرَتي ظفرٌ فَلاأَرى سِوى وَجه الظَّلاميا نَفسُ ما العَيشُ سِوىلَيلٍ إِذا جَنّ اِنتَهىبِالفَجر والفَجرُ يَدوموفي ظَما قَلبي دَليلعَلى وُجُودِ السَّلسبيلفي جرّةِ المَوتِ الرّحوميا نَفس إِن قالَ الجَهولالرّوحُ كَالجِسمِ تَزُولوَما يَزول لا يَعودقُولي لَهُ إِنّ الزُّهورتَمضي وَلَكنّ البُذورتَبقى وَذا كنه الخُلود
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.