يا راكِبَ الغَيّ، غيرَ مُرْتَشِدِ،شتَّانَ بينَ الضَّلالِ والرشَدِحَسْبُكَ ما قَدْ أتَيْتَ مُعْتَمِداً،فاستغفرِ اللهَ ثمَّ لاَ تعُدِيَا ذا الذي نقصُهُ زيادَتُهُإنْ كنتَ لم تَنتَقِصْ، فلَمْ تَزِدِمَا أسرعَ الليلَ والنَّهارَ بِسَاعاتٍ قِصارٍ، تأتي عَلى الأمَدِعجبْتُ منْ آمِلٍ وَوَاعظُهُالمَوْتُ فَلَمْ يتَّعِظْ ولَمْ يكَدِيجرِي البِلَى فِيهَا عَلَيْنَا بِمَاكانَ جَرَى قَبْلَنَا عَلَى لُبَدِيا مَوْتُ يا مَوْتُ كمْ أخي ثقة ٍكلَّفْتنِي غمضَ عينهِ بيدِييا مَوْتُ يا موتُ قد أضفتَ إلَىالفِلَّة ِ منْ ثروة ٍ ومنْ عُدَدِيا مَوْتُ يا موتُ صحبتْنَا بِكَالشَّمْسُ ومسَّتْ كوَاكِبُ الأسَدِيا مَوْتُ يا موتُ لاَ أرَاكَ منَخَلْقِ، جَميعاً، تُبقي على أحَدِألحَمْدُ لله دائِماً أبَداً،قَدْ يَصِفُ القَصْدَ غَيرُ مقتصدِمنْ يستتِرْ بالهدَى يبَرَّ ومَنْيبغِ إلى اللهِ مَطْلَباً يَجِدِقُلْ للجَليدِ المَنيعِ لَستَ منَ الالدُّنيا بذِي منعة ٍ ولاَ جَلَدِيا صاحبَ المُدّة ِ القَصيرَة ِ لاتغفُلْ عنِ المَوْتِ قَاطِعِ المُدَدِدَعْ عنكَ تقوِيمَ منْ تقَوِّمُهُوابدأ، فَقَوّمْ ما فيكَ منْ أوَدِقدْ ملأَ المَوْتٌ كُلَّ أرْضٍ وَمَايَنزِعُ مِنْ بَلْدَة ٍ إلى بَلَدِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.