اتصل الشاعر راجح المقاطي بالشاعر تركيالغنامي وكان فيما يبدو في خلوة سفر وطلبمنه أن يرسل له إحدى القصائد رسالة وسائطفقال له : الظاهر إنك ساع طحت في الوسائطلأن القصيدة كانت طويلة وكتابتها تحتاجمنه لجهد كبير و وقت كذلك فكانت هاتينالقصيدتينقال راجح المقاطيماطلبتك ترسل رسالة وسايطغير من ضيق" تضيق به البسيطهيوم ضيعت إتجاهات الخرايطليااني اذكرلي من الوسمي خطيطهقلت اباآداوي بها عقب المشايطوالغثا قلب" مقزيني نحيطهلاسقا الله يوم وسطت الوسايطوقالوا ان الوضع زيطه زمبليطهلين شفت وعفت من شوف السقايطوابتلشت بطرقة" عكبا" شطيطهصاحبك عقب المذايخ والمهايطنشب ياتركي شريطه فيوريطه***رد تركي الغناميكان ماتجتاز حايط عقب حايطوتاخذ لكل امر في طرقتك حيطهوالله لتنشب وياكثر البقايطفالزمن فتق" مااحد يقدر يخيطهطيَر اسعار النفاله واللقايطوحطنا في فتنة" عميا" نشيطهمستعز" سوقها ولها خلايطومن عرفته في سنعها تستليطهتفحم العاقل جدل ولها معايطمع صوايحها مااحد يسمع نغيطهحت لو يقضي العمر عنها يمايطشربها ماه وعشاها من شويطهمايعزيه التشمت والمفايطودي اسكت مار دنيا" مستشيطه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.