يا فيصل الوجه ذا محتار في أمرهْملامحه يا صديقي مُو طبيعيّةيا فيصل البنت هذي كنّها الثمرهْالكاذبة لنّها ما هي حقيقيّةحتى لو إنّ الشفايف كنّها الجمرهْإلا إنّها بنظرتي يا أخوي عاديّةما شدّني خصرها النّاحل ولا ضمرهْحتى لو يشوفها غيري خياليّةتضرب على وجهها المكياج والحُمرهْوتقول أنا أجمل وأحلى ستّ وبنيّةما تملك أدنى ثقة بالنّفس هالزُمرهْوتشعر بنقص وغرور وضعف شخصيّةيبقى الجمال المزّيّف لا ولا عُمرهْشدّ انتباهي وأنا شاعر رومانسيّةويلي على اللي ضِياء خدّينها قمرهْما اتعَرْفْ مشغل ولا خلطات سحريّةعيونها حُور وإلّا حَكْيَها خمرهْريّانة العود والخدّين ورديّةيا صاحبي غنّها ( طابت لنا السّمرهْ )لبّا الجمال الطبيعيّ والطبيعيّةمو طبعنا نقدّم القهوة بلا تمرهْلكنّ بعض السوالف شبه سريّة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.