أكفرت بالله الذي سواكاوكفرت بالدين الذي رقاكافي بلدةٍ عشت فيها معززاًمنها الرسالةُ والتوحيدُ أتاكاونطقت بالفم الجريئ مقالةًصفق لها الغرب الذي وصاكاوتناقلت أقلامكم مثل الصدىوغدوت مشهوراً وماادراكاأنت السفيه ياشؤماً بدىلولا السفاهةِ ماسُمع صداكاأبكيتنا بسفاهةٍ مقصودةٍأخرجتها بيديك من مخباكاونكرت ربي وربُ كلِْ موحدٍتالله لن أنسى ولن أنساكاوشتمت خير الخلق محمداًبوقاحة والسُمُ يملأ فاكاوهربت من غضب البلاد ليبتسمذاك الذي من سُمِْه غذاكالن نتهم شخصاً خبيثاً مثلكممالم نراه مقلداً ممشاكامتكبراً متعجرفاً ومؤيداًقولاً لئيماً سطرته يداكالاتحسبن القوم لن يتفهموماقد همزت بحق من سواكاان كنت قد أعلنتها في توبةٍمستغفراً بالقلب لا من فاكافاعلم بأن الله إن ناديتههو وحده من يستجيب نداكايارب اهدينا لِنُصرة أحمدٍواهدي الذين تطاولو في علاكايارب قد اكرمتني بقصيدةٍسطرتها ارجو تنال رضاكاوأردت ان أفدي الحبيب مشمراًبأبي وأمي سيدي أفداكا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.