وما تماديت ولكنها بضع امنيتاًوما ارددت من همي وشاحا أغفو في عبائتهوقد ادركت زوال النحس معجزتيوقد ادركت ضمور العين أنصاف ٌفدمعي من الاحداق منهمراوقلبي مستبدُ في تساؤلهُتعاليت على ماض صار امنيتاًوادمعت شعوري الواهن التعسُصاحبت كاسي وارتديت عبائتهوارتايت بكاسي صورة البطلُفقيدا ابحث في منايا الروحعن شوق ملاه الحزن مظلومُفيا ليت الليالي تعاتب من رحلوتغفو على رحالي الحاقد النذلُو هممت لشوق المنايا مفارقا تعساوادركت ان لم يرحل الاملُوتهاودت في قلبي لتلك مانحادقاته لسلب اخرتي وليلي العتمُوشتمت ذاك الكأس وصاحت تستغيثمن أعقابها ساعات من أغنى مراسيمُفقلت الشعر في ذاك الفقيد وقدتسامرت الحروف في وصف المفاهيمُوقلت في اقسا ما أتيح للشفتين قولهوسببته يوم سمعت بذالك العدمُوتناغمت ابحر الشعر في وصفي لآخرتيفقد رايت ما أبكى بي الحلمُوساعدت نفسي لتنهض ببضع قافيتٍلتوصف ما ارمي به الاممُفلم ارمي سوى اعقاب اخرتيولم اروي سوى حكاية الحالم التعسُفانا من روى ما تغنا به كاساوانا من سوف ينهي ذالك الشطرُ..
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.