يرْتديه الجذعُ يباباً ،،، / زياد السعودييَرْتديه الجذعُ يباباًيَتقهقرُ في عوالمِ أنصافِ الأشياءأنصافٌ تُشرعُ وجهه للصفعوتتفقُ الحواس أن لا جُناحتتآمرُ عليهِ القَصَائِدُ ..وسجلات ثلجٍ فوق احتمالات الحريقويطولُ بحثه عن ذلك الحزن ال يليقكٌسِرت القصيدةُ يومَ ارتدتْ وجههالذي يُشبهُ القريةَ المهجورةتنمَّرت عليه ذكرياتُ من فاتوهُ ورحلواوأثَّثت في صدرهِ الحشرجاترؤوباً تعَاشِرُه وحشةُ القبورما عاد جناحهُ يخاتلُ أشياءَ الغيمضاقَ المدى .. واختنقَ الكلامتقوقعَ في محارِ اللاجدوى يوبخُ القَصيدةلانها ما استوعبت قلقهُ وما منحتهُ روياًونثرتْ دمهُ على مدارجِ الحزنليَظَلَّ ملعوناً شقياً
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.