يا محمد اسمع .. كان تبغى المواجيب( واللي خلق ) لاعطيك مفتاح بابيالسالفة عدت ضيوف ومعازيبالسالفة .. وصلت حدود العلابيودام التواصل بيننا .. بالمكاتيبتعال أفسر لك طلاسم كتابيصارت مجالسنا لحش العراقيبوسفيهنا في كل حزة يبابيوالا أنت ذيب وطالعٍ من ظهر ذيبومثلك يا ابو حجي ذهابه ذهابيوالحمد للي صان نفسي عن العيبوالفضل للي للمعالي رقابيودامه كبر راسك وترسل مناديبوصرت اتعمد يا عضيدي عذابيانا كبرت وجوا بناتي خواطيبوأنا أحسب إني في بداية شبابيأضحك على نفسي وأنتف من الشيبوأزين الكشخة ... بكشخة ثيابيوما دام في عينك صوابي عذاريبوالله لتبطي .. ما يجيلك صوابيودام الحقيقة خالفت منطق الريبوالقافلة سارت معاها ركابيودامي كبرت ولاح بالعارض الشيبقدّر كبر سني .. وحسّب حسابيواترك كلامٍ .. لا يودي ولا يجيبلا امحاك والله من فهارس كتابي
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.