سرابي هدو الليل في خائع الصحراْ--- تنحّت بي الذكرى بغفله وانا مدريمع الذكريات احلو لعيوني المسرا---- سرا الليل من هاك النواحي قبل مسريبدوامة التفكير بالعشق والعذرا--- وجدت البعيد الاول اقرب الى صدريمع اللي بهاها يبهر الغاده الشقرا---- هلا لية الزيله ومهيوفة الخصريحلايا النسا معها كما الروضه الخضرا-- وهي كنها بالنبت نواره الزهريعليهن لياطلّة كما طلة القمرا-- مابين النجوم بمنتصف شهرها الهجريجمالٍ عليها مايوصف على عفرا-- يحيّر هل المكياج بالعالم العصريمازعزع غلاها حب بيضا ولاسمرا-- ومن شبهوها. بالغزّيل وبالقمريلها الشوق بتله ماش يمنا ولايسرا-- لو ان المواصل صار عكس اللقاْ يجريهي الهاجس اللي فيه يطراء ولايطرا-- من الطاري المطرا مكابر ولاكبريلطام الكبود اللي لامنه بغاْ يبرا-- براه الهيام وقام ينمو ويستشري
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.