مانيب يم السوالف لاتحاكينيياللي علومك تعل القلب طرياهاأنا ترى منشغل في ماضي سنينيولا أفكر الا بصورتها وذكراهاالجادل اللي غلاها مرثعٍ فينيالله يذكر ليالٍ عشت وياهايومنها لا أفقدتني جت تنادينيبصوتها العذب وأنا أجاوب نداهاكانت تداري غلاي وتسهر لعينوإن ضقت ضاقت على الدنيا من أقصاهاكانت على كل خلق الله تبدينيولعيوني تحط غيري حدر ماطاهاأزعل عليها وفي ساعه تراضينيوإذا زعلت هي ترجع تطلب رضاهادايم تردد حياتي يانظر عينلاتصير قاسي على اللي حبك أعماهاوأنا اتظاهر بقلبٍ صلب مايلينيكله لجل مايبيّن فيني غلاهاوإذا اجتمعنا وضمت بيدها ايدينيمن أبسط إحساس تنثر عينها ماهاتقول : مدخلتك بالله لا تخلينيبصوت مبحوح ودمعٍ فوق رجواهاواليوم راحت وهي تقول : ناسينيماتدري إني لو أنسى نفسي منساهاياليتها ماوفت لي كان يمدينينسيتها والشعر بنساه وياها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.