طَلَبتُ أخاً في الله في الغربِ والشرقِفأعْوَزَني هَذا، على كَثرة ِ الخَلقِفصِرْتُ وَحيداً بَينَهُمْ، مُتَصَبّراً،على الغدرِ منهُمْ، وَالمَلالة ِ وَالمَذقِأرى منْ بها يقضي عليَّ لنفسِهِولمْ أرَ منْ يرعَى عليَّ ولا يُبقِيوكَمْ من أخٍ قد ذقته ذا بَشاشة ٍإذا ساغَ في عيني يَغَصُّ بهِ حلْقيوَلمْ أرَ كالدّنْيا، وَكَشفي لأهْلِها،فما انكشفوا لي عن وفاءٍ ولا صدقِوَلم أرَ أمْراً واحِداً مِنْ أُمُورِهَاأعَزّ، وَلا أعْلى منَ الصّبرِ للحَقّ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.