ألا إنّما الإخْوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ،ولا خيرَ في ودِّ الصديقِ المُماذِقِلَعَمْرُكَ ما شيءٌ مِنَ العَيشِ كلّهِ،أقرَّ لعيني من صديقٍ موافقِوكلُّ صديقٍ ليسَ في اللهِ ودُّهُفإنّي بهِ، في وُدّهِ، غَيرُ وَاثِقِأُحِبُّ أخاً في اللّهِ ما صَحّ دينُهُ،وَأُفْرِشُهُ ما يَشتَهي مِنْ خَلائِقِوَأرْغَبُ عَمّا فيهِ ذُلُّ دَنِيّة ٍ،وَأعْلَمُ أنّ اللّهَ، ما عِشتُ، رَازِقيصَفيَّ، منَ الإخوانِ، كُلُّ مُوافِقٍصبورٍ على ما نابَهُ من بوائِقِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.