بينما قمرٌ هابطوأقدامي تسعى إلى نقطةٍ شفافةبفمي ليمونةٌ وبعينيفراغُ الأفق المنتعشأجاورُ الكيانَ الذي أكونُهوأقابلُ الهندسةَ الأرضيةبتجوالٍ مع الريح الصافيةوالرحيقغطّى رأسي عشبُ طفولةواندسّتْ فيّ حكمةٌ بالغةُ اليناعةوالحلمرأيتُها تتملّى ثمرَ التيهكان الرذاذ والشهديأتيانِ بي ويروحانوكان القمرُ الهابطيتعابثُ في المهدوالطفلةُ تداعبُ الكيانالذي لم يعد ليكونهاساهيةً لاهيةً عن أيما كلام.
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.