إلآهّي رجوتك في خبايا رِباعتيربيع جوارح ساقن الهم والعناإذا ما ظَهر كَسّري بِواحة إشاعتيفإني كَسير النفس والقلب والمُنافَشيطان معصيتي وانسان طاعتيوما اللهو والشيطان خيراً يُردَّننابِمآ إن ذنبي من نتائج صناعتيفَمِن صِنْعَة الرحمن في العفو عنَّناإذا الذّنب لّمْ يَعلو وتغلظ فضاعتيبتوبة عبدٍ ناصحا ًعفو ذنبُِنالأن المعاصي يُذَّهِبن من مناعتيوإن التقرَّب مِنهُ فيهِ نجاتناففي الزُهد إيماني ومنهُ وَراعتيفَقد آهلَكن الذنب اقوام قبلناالى من دنَّى رحلي بإعلان ساعتيفأن غداة الجسم لدَّود والفناهُنا أستيقضت نفسي وفاقت قناعتيفإن ما عصيت النفس فيهُ فَمَن آناالى ما غدَّة روحي ورُفعَت بِضاعتيإذا لم نَكُن مِنهُ كمآ كان إنَّناسالتك الآهّي في الخواتم نفاعتيبعُتقً (ن) من النيران والعفو والظناوفي خير من ارسلت سالك شفاعتيمحمد رسول الله مِنَّهاشَفيعنا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.