صقيعٌ في رواسي الرّوحِ يرسوبوخزِ الثلجٍ يجرحُ ثم يقسووخيباتٌ تبارينا وتأسوفلا عجباً إذا ما سادَ يأسُحَيارى في مَهَبِّ الزِّفْتِ نَشْقىلقمعِ شُعوبنا نبني جُيوشانقاتلُ بعضنا نفدي العروشاوصهيونٌ يُشَيِّعُنا نُعوشاوأوباما علينا صارَ بوشافُرادى في جحيمِ البينِ نُلقىبلاد العُرْبِ قهرٌلا ينامُوأحلامٌ " يُطيّنها " القتامُبنصلِ الحدِّ قد بعُدَ المرامُجوازاتٍ يُضاجِعُها الختامُطوابيرُ الحدودِ مدًى ستبقىهزائِمُنا على قَدمٍ وساقٍوكم هَمَعَتْ لنكبَتِنا مآقٍعزائمُنا تجلّت في شقاقٍوقُسِّمْنا عرايا دونَ باقٍوبِتنا في إطارِ القيدِ ربْقاوإملاءاتُ سامٍ حدُّ سيفٍهو " الأنْكِلْ "يُبَدِّدُنا بحيفٍونبقى نرتجي برداً بصيفٍووعْدُ السّامِ من زورٍ لزيفٍكفى أحلامنا مَزْقاً ورتقاجبابرةٌ علينا بلْ وأنكىأشاعوا فرقةً ويلاً وافكابنينا في جُيوبِ الليلِ مبكىلتَسْقينا عُيونُ الويلِ ضَنْكاحَيارى في مَهَبِّ الزِّفْتِ نَشْقى
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.