ملهمتني كيف غبتي عن سمائيكيف ...! يا كل الوفا و الأوفياءوش وجودي في غيابك ... لو عزائيأن يقول الشعر : في منعك عطاءصدقيني ليس في الحب تنائيإنما هذي حياة الأشقياءارجعي لي حطمي فيّ انحنائيابعثي فيّ شعور الكبرياءاشربيني قبل يشرقني بكائيو انثريني مثل نثرك للضياءإلبسيني لين احس انك ردائيوازهدي فيّ زهود الأتقياءان تركتيني على ماذا بقائيلم يعد لي غير حب الأدعياءما تلد العين في عين المرائيو اسأليني عن مفاهيم العِداءكل ما حاولت ُ جمعي و احتوائيبعثرت كلي تفاصيل المساءهل من الإنصاف اقصائي ندائيفي متاهااات حديث الغرباء !ليت شعري كيف ابا اصيغ إستيائيو الغياب أسرف بترتيب اللقاءو السؤال اللي على بالي بدائيو التجمل يردع حروف النداءهل قداسة حبنا بعض افترائيأن أخذني في هواك الخيلاءملهمتني فجرك اولى من مسائيماتت أحلامي على حبل الرجاءيا بدا لي ما يشرع لك رجائيأو لعل الجرح من سر الشفاء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.