عفا الله.. عن عين.. للاغضا محاربهوقلب دنيف.. زايد الهم.. شاعبهأسهر.. إلى نام المعافي.. ومدمعيقد انهل من موق النظيرين.. ساكبهوأقول إلى ما ضاق صدري . ولج بيرفيق.. شفيق . جيدات مذاهبدع العذل عني.. يانصيحي.. وخلنيفشرواك.. ما يرضي هوان لصاحبهإذا ما هدان.. أضعف البعد.. عزمهوقد عاش في ذل . على وسق غاربهشهرت عن الزهدا.. وهي لي فضيةولا يمنع المخلوق.. ما الله كاتبهتذكرت.. يوم أشرقت.. في راس ما نباعلى مرقب.. عالي الذرى من مراقبهفيا مبلغ مني.. ذو الجود والصخاومن شب.. شارات المعالي مكاسبهمبارك زبون الجاذيات.. بن مطلبذرى الجار.. والجانين.. عن كل نايبةثم ابلغه مني.. سلام مضاعفعدد ما همل وبل السما.. من سحايبهوقل: يا حمى راعي الونية.. من القناإلى احمر.. من عود البلنزا.. ذوايبهويا مورد الأسياف.. بيض حدودهاومصدره.. حمر.. من الدم شاربهويا زين راعي عودة.. قصرت بهمعقبه.. في تالي الخيل تاعبهويا كعبة الوفاد.. للضيف بالقساإلى النذل ذل ... ولاذ، واغضى بحاجبهإلى قل در المرزمات.. واجدبتوقل الحيا.. وأوقات الأمحال.. كاربةبنيت لنا بيت.. من العز.. شامخسل الله.. لا يهدم له الضد.. جانبهولا تحسبني.. بعد حسناك والرضاأغيضك مدى الدنيا.. ولا هي بواجبهولكن.. جاني منك ملفوظ كلمةعلى حضرة الرماق.. والخلق قاطبةتقول لي: (يا ثبر).. وأنا غذوتكولا تبر.. إلا.. من يفاجي قرايبهعاتبني . من غير ذنب جنيتهعساه.. يحظى بالفنا.. من تعاتبهترى عرق وجهي، وغيضي، وشيمتيمعي حاضرة بالقلب.. ما هي بغايبةولاني غوي بك.. ولا بي سفاهةعزيز.. ولا نفسي لدنياك.. طالبةأراك تعاتبني.. ولا دست زلةوغيري.. ولو داس الخنا.. ما تعاتبهأنا اخترت بعد الدار.. في نازح النياولا قولهم: بركات قد هين واجبهوفي كل دار.. للرجال معيشةوالأرزاق.. كافلها اللي جزال وهايبهوربك، ولو قلت خطوبي.. فإننيصبي الشقا.. ما لان للضد جانبهعساك تذكرني.. إلي جاك ضيقةوجا المال.. يحدا.. جافل من معازيهولك بأن مركاضي.. إلى زامت العدىوتماوجت بالخد فيها . سلاهبهبيوم من الشعري.. تواقد به الحصاتلوذ بظلال المطايا.. جخادبهبيوم كداجي الليل.. ضافي كتامهفيه السبايا.. كالخواطيف لاعبةلكن القنا.. ما بين ذولا وبينناكما ارشية بير.. طوال مجاذبهتلقى سبابا الخيل.. حامت دونهاعلى رممبين الخمسين قاطبةغدا هويد الخيل.. من شد وقعهاكصلصال رعد . في مثاني سحايبهوأنا فوق قبا.. تقحم العود.. عندلشعوا.. مرفعة.. طوال مناكبهطويلة عظم الساق.. وفي شبورهالها مثل عرف الديك.. طوعى لجاذبهولي فوقها.. نصب ودرع، وطاسةوسيف.. بيمنا أبلج.. يستلاذ بهمع طول عشر.. فيه زرقا سنينهكما النجم تاضي في دجى الليل ثاقبهفلي اشتكى روس البلنزا.. من الظمافسيفي ورمحي من دما الضد.. شاربةولي انبحتنا.. من قريب كلابهمودبت من البغضا علينا.. عقاربهنحينا بأكور المطايا.. ويممتبنا صوب حزم.. صارخات ثعالبهوقلته.. على بيت قديم.. سمعتهعلى مثل ما قال "التميمي" لصاحبهإذا الخل.. أوراك الصدود.. فأورهصدود، ولو كانت جزال.. وهايبهوكن عنه.. أغنى منه عنك.. ولا تكنجزوع . إلى حقت بالأقفا.. ركايبهولا تعيب الدوحة إلا.. من أصلهاولا آفة الإنسان.. إلا قرايبهولا قلته إلا.. والركايب زوالفعن الواش والحساد والنجم.. قاطبةوموت الفتى.. في كل دو.. سملقخلي من الأوناس.. قفر جوانبهقفر.. يحير به الدليل.. مخافةوشجر المفالي.. طامسات مراقبهعلى الرجل.. أشوى من مقامه.. بديرةيموت به.. والذل دوم مطانبهومن قلط الهندي.. ووخر به العصاجلا الهم، وأصبح نازح عن قرايبهومن وخر الهندي.. وقلط به العصاأصبح بذل.. راكب فوق غاربهوخاطر بنفسك.. في لقا كل.. هيةتحوش الغنايم.. والمقادير غالبهفلا خطر يوم.. بيدني منيةولا.. حد ينجي.. من الموت صاحبهوصلوا.. على خير البرايا محمدنبي الهدى.. وازكى قريش مناسبه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.