فيني دمع :يخنق عباراتي , وأنا ...وآنا أنا ...بس الفرق :إني بعد غيبة رموش اللي كسا عيني بها ماني أنا ...أو :ماني على خبر الذي شبّ بْ ضلوعي ناااار واكواني سنا ...ثُمْ :في جوانب ظلي المكسور تلقى له بقايا وانتظار ...وْحاضره : الحين صار , كنه عيون اتناظره , بس ما تشوف ...متناثره : أحوال ضلعي والغشاء اللي سكن فيني على إسمه طفى ...والدمع خوف !آآآه ...ما تكفي حروف ...!لو كنت أعدّد له دقايق وحشتي بْدونه بقول إنه تملّلبس وربي , شي دونه , حال دون إني أقول ...لو كنت أَبَشِّرْه بْلِقَانا , وانكشف صبح الغياب اللي يطُوْل ...كانِ ما بَشْرَهْ على عرقه ولا بشكي ألم فيني تشكّل , ما تمهّل ...!اسألوه إن كنت أوارب بالحكي لما أشوفه؟واسألوه إن كنت أجاوب بالنفي لما أعوفه؟لا وربي ..كيف أنا ممكن أعوفه؟!!أو:كيف أهو يسأل جروحي؟!!والوجع :إنا أبد ما نلتقيوإني ولا أقدر أشوفه ...!!دمع في جفني يحاول يمسك لْجامه ولا يبغي يطيحغصةٍ تلزم حناجر أنّتي , مابي أصيح ...آنا من دونه أنا ...بس الفرق :إني بعد غيبة رموش اللي كسا عيني بها ماني أنا ...!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.