من لذة للعين والأنس فزيتيوم ذكرت الحشر بيوم القيامهذكرت ميقافي مع الناس وأزريتاتخيل الموقف وهول العتامهأهوال منها لج بالصدر واوحيتقلب تزايد به عناة وهيامهفزعت منها خوف ثم قمت صليتللي لأمره تستهل الغمامهوسجت له وابطيت اناجيه ولحيتادعيه في ليلا تزايد ظلامهيهون عليه خالقي حامي البيتلامن حضرنا للقضى والخصامهويقبل رجوعي بعد ما غبت وابطيتبدرب الجهل والغي ودرب الملامهوايضا خضوعي وانكساري بعد جيتتايب وعظ الكف بناب الندامهسامحني يالي فوق عرشك تساويتفيما بقى وفيما مضى من عوامهوثقل موازيني ولو كنت زليتوادخلني الجنه ودار الكرامهبعطفك ولا غيرك بعطفه انا اشفيتيا الواحد اللي نحتمي في ذمامهرجيت سترك يالولي وفيه انا ارهيتوطمعت بغفرانك ونيل السلامهماغيرك ارجي قط يامن تعليتلا من حداني الوقت وزاد احتدامهاليوم انا حيٍ وبالغد انا ميتارجوك تختم لي بزين الختامهوتدخلني الجنه ليا من توفيتوبعثتني من بعد رم العظامهفي جنة الفردوس مع من توليتبرحمتك يا عاليٍ في مقامهفي منزل موجود به ماتمنيتموجود ماتبغاه ماله عدامهاطلب وتاجد مابغيته وخصيتوغيره كثيراً ماخطرلك بهامهوالله لو بالشعر فيها تقصويتما اقدر على توصيف قدر البهامهلكن فيها حور وللحور لديتربي ذكرهن بالبها والوسامهساعة ذكرهن هاجسي ماتعديتوقف هجوسي غصب واغمد حسامهوقلت الختام لخير لامه راع الصيتاللي بعثه الله بدين الكرامهعليه عد النجم والخلق صليتوعداد مايسمع رعيد الحمامه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.