تمضي السنين ودفء حبك ِ ها هنامتحديًا جلدي وثلج حياتيما زلتِ يا ست النساء حبيبتيمهما رمانى الشوق فى المأساة ِما زلت ِ أغنية بصمتي قد علتما زلتِ حاضرة وفى خلواتيأتصدقي .. ما حلت امرأة مكانكِرغم ما حولي من الملكات ِرغم الزهور بكل درب إنماما زال عطرك ِ واثق الخطوات ِرغم ادعائي أنّ حبك ِ قد هوىما زال حبك ِ مسهرا أبياتيفالحب أنت ِ وأنت ِ حبر قصائديوقفت ْ - وبعدكِ فى الهوى خطواتيوتجمدتْ أشعاره فى مهجتيحتى أهجت ِ بطيفك ِ الأبياتِما زال نجمك ِ فى سمائي رغم مايبدو لكل الناس من ظلمات ِلا تضحكي ألمًا ولا سخرية ًوتهمهمين : تلوّن الحيات ِوالله ِ ... ما هان الهوى والله ماخنت ُ الوفاء وقد غدرت ُ حياتيلا تسأليني : ما الذى أغراك َ أنتمضي وتتركني إلى دمعاتيأو تسأليني ما الذي أغراك كيتختال ثانية على طرقاتيأسباب ما أضحى وما أمسى غدتْدون اهتمامي فالمهم ثباتىلا تحسبي من فى جوارى عنك قدنابتْ ....... يظل الثوب غير الذات ِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.