حيث صباحا فأحيت ساكني القصبةواسترجعت أنفسا بالشوق مغتصبةقضى البيان لها أن لا نظير لهافأحرزت من معاني فضله قصبهناجت طليح سرى لا يستفيق لهاهدت جوارحه واستوهنت عصبةفحركته على فتك الكلال بهوأذهبت بسرور الملتقى نصبهواذكرت عهد مهديها على شحطفعاود القلب من تذكاره وصبهما كنت أسمح من دهري بجوهرهلو كان يسمح لي بالقلب من غصبهسل أدمع الصب من أعدى السحاب بهاووقلبه بجمار الشوق من حصبهفالله يحفظ مهديها ويشكرهفوجهها بعصاب الحسن قد عصبهمن كان وارث آداب يشعشعهابالفرض إني في إرثي لها عصبةهو الملاد ملاذ الناس قاطبةسبحان من لغياث الخلق قصد نصبه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.