تَكَادُ تَغْنَى إذا شاهَدْتَ مُعْتَرَكاًعَنْ أنْ يُسَلَّ حُسامٌ أو يُسالَ دَمُبلحظة منك يثنى القرن منعفراًكأن لحظك فيه صارم خذمُأقدمت حيث الكماة الشوس محجمةوجدت حيث المنايا السود تزدحمُوما کحْتَدى الموتُ نَفْساً من نُفُوسِهِمُإلا وسيفك كعب الجود أو هرمُوهامهم في الجذوع الشم ضاحيةكأنَّها بَقَعُ الغِرْبَانِ والرَّخَمُمَوَاثِلاً في سبيل الرَّكْبِ تَحْسِبُهاتسأل الركب عن أجسادها القممُوقد تلم بها الغربان واقعة ًكأنها فوق محلوقاتها لممُصوامت نطق الهيئات قائلةعُقْبَى عُصاة ِ کبنِ مَعْنٍ هذه النِّقَمُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.