مَضَاؤكَ مَضْمُونٌ له النَّصْرُ والفَتحُوسعيك مقرون به اليمن والنجحُإذا كان سعي المر لله وحدهتدانت أقاصي ما نحاه وما ينحوبك اقتدح الإسلام زند انتصارهوبيضك نار شبها ذلك القدحُوَجَلَّى ظلامَ الكُفْرِ مِنْكَ بِغُرَّةهي الشمس والهندي يقدمها الصبحُفَهُمْ ذَهَلُوا عن شَرْعِهِمْ وَحدودِهِفقد عُطِّلَ الإنْجِيلُ وکطُّرِحَ الفِصْحُفلا مهجة إلا إليك نزاعهاوما زال يطوى عن سواك لها كشحُوليس يحيق المكر إلا بأهلهوكم مُوقِدٍ يَغْشاهُ مِنْ وَقْدِهِ لَفْحُوَمَنْ تَكُنِ الأَقْدارُ مُسْعِدَة ً لَهُيعد شبما عذبا له الآجن الملحُإذا خِيْفَ أنْ تَشْتَدَّ شَوْكَة ُ مارِقٍفلا رأي إل ما رأى السيف والرمحُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.