يمكن ..إني ماني بإنسان .. لكني خياليودي أسكب في ثنايا الغيم أفواه الظماياقل بسيط أرعن غبي جداً ومرات إنفعاليقل كتبه الله شقي حروف ف جدار الحكاياقل نزع مره سما روح القصيد وكان ساليقل نوى يحكي شرَق بالشعر وإرتابت نواياقل غريبٍ يذبحه في كل صبح .. إنه مْباليفالقلوب السادره بالصمت وبطونٍ خواياكِل مره ينام النور ..داخل ..فميوأتمضمض بقطرات الندى وأستبيحعالم الشعر .. ألقى القافيه ترتميفي مدار الضلوع وكن الأوزان ريحيوم أرخصت للكل يتهجى ..دَمْيكنت أضحك كثير ورايق ومستريحكل صبح ومنظر المطلاع ضايقكل مره نكتشف حاجه جديدهلو نبل الأرض من سيل الحقايقتصبح الجهرا سما بعيون عيده.عيده : عجوز شماليّهالله يعطي كل شخص .. وروحهإن كانها شرٍ أو إن كانها خيرأمس رتبت السموات ..قررت أستريحلاسحاب ولامطر بي .. زراقٍ x زراقيتمتم صاحبي الميت قلق أن البلد من ناسوأنا ماصحت لكلاب البلد ياكلاب عضينييحرضني شعوري ب الكتابه إننا أجراستدّن وكل أجراس البلد ماعاد .. ترضينيتعبت .. وقلت لك طيب كثير وبس ماحسيتبإنه كل زفرة صدر تأخذني إلى الخارج ..لإني أخر اللي مر في صدرك وأولهمبربك إن بعدت بدون ماقصد لاتنادينيلو حزنه الغض مع دهشته متمازجقل طفل ضيّع سماه .. وتاهت عيونهوإن طالع بصدر تغريبته .. للخارجخله .. يكف الفراغ بداخل جفونه .حيل مْتضايق وداخل خاطرك وحشه !!وأنا بعد .. بس جرّب يرتفع راسكيمكن تزاوج مابين الصبح والدهشهأو يمكن إنك تقوم تنفّض إحساسكولايمكن تحدد لك معالم وسط هذا التيهلذا أطوّ الشراع وفِل روحك لين تتمزقلِك النور اترك لي مغيب الشموس الناسأنا في يديّ أقدح نجم ف السما ... آفلْوإذا في خواطر صبحك إنك تشم أنفاسغيابي عسى تلقى بعد غيبتي ( حافِل )تدري وش يضحك خفوقي ياصديقي !!نص ه العالم تشوف الشعر .. فُرصهأمد أصابعي .. أقطف لُغة شعر .. لهدايا العيدولإني كنت واحد .. كل شي .. أنظره ب لحاليولو وجسّت كل اللي قرى .. وإتنهد .. التنهيدغمست أربع أصابع راحتي .. بالخامس الخالياللُغهنصف الحروف اللي تبى ترقىوبالفمل ثغهوبأخرج من حدود القافية .. لأجل أستريحيمكنإذا شفت السما .. صعبه .. أدور لي ملاذتعرفين !!الأرض تستضرس معى لإنى محنّكفي لهاة المولد ( الأغبر ) بتهويدة بدوبإخلاقهمواللي بقىبأعماقهممالوثته الأرصفه .. والنفط .. وبشوت الشيوخوكل مره يسأل المقرودعن قراءتيياخى ريحنا ...... ودوووووووووووووووخوديلو مره أوقفني عن التفكيروأتشعبن ... وأدوووووووووووووووخزبانية الكلام الفج ..قالوا وين !!ضحكت وقلت للأخر من الاعماقأحيان .. مايلمع بداخل عينيإلا حديثٍ .. صرت أخاف إدراكهاليوم أخر يوم يا ال مضنينيبين الرجا .. وظنونك الشكاكهأحيان أقول الوقت مايمدينيوأحيان أترجم للزهر أشواكهبالله تدري عاد وش يعنيني !!إن غبت لاتنشف غصون الراكهلاتحكيتصدق كل ماقربت للراحه .. أحس بشوقلاتحكيأنا من بد أطراف الحديث لوحدي المخنوقوصدقني أخاف أتكلموألقى الوطن في غيبتي المش / نوقالتوقيع :مواطن من هنا وأسمي ( عزيز ) صفوقحتى ولو كِنت أنا .. الشاحبالضايق / الصامت / الحاكيتبقى لتغريبتي .. الصاحبوإن حاول الكل .. إدراكيتقول : حزن أرواحنا يفضي .. لبحر !!؟رديت : لا .. نخرج من البحر .. للحزنالسجن ماهو الظلام وبارد الجدرانالسجن .. إنك تحس بغربة ... النيّهكثر ما أمشيككنت الأول المطبوعبظنوني ..وكنت لأخر التشكيكوأنالازلت أمشي .. بسياويلك .. وياويليمن إنك تنتهي منيوأنا ... أطويكيمكن عبر طير وخطف ظِل راحل !!أويمكن إني بالتلاشي قد أبطيتالموت وإن صار لغيابي .. مراحلدام الحياة بفلسفتها قد اخطيتشفتي الغيم !!شفتي البحر !!شفتي شلون يسجدمُتعبْ الموج لحذافيرك !!أنا ماشفتني .. وياكولا ه الليل !!ولا حزن الشوارع أمسولا حتى إرتباكاتيوغلطاتيو.. خطواتيحكت لك .. شي !!!!وأناالماثل بصوت الشعرأبحكيلكعن الأشيا الكثيره فيّعن الشارعمدينتنا ..أبفتح دفتري وأقرىأغاني المارقين .. بليلياكحل السوالف ..إو .. بلل .. منديلأبحكيلكعن أطفال الشوارعوالعيون الخرسْوالشفاه الخرسْوصوت الله الطويلوعن مآآآآآذناوأخشى .. كل ما اخشىنطيح من الكلامإنتي .. وأناوإحناتعبني الحكي عنكموتعبني الحكي معكموضايقنيبإني كل ما فتح بابيخذلني الحكي منكموانا . . . أدريكل ماهبْ الهوىتجنح مراكبكموأنا ...أنا الحزن العتيقاللي تطعَم به سوالفكمولاحاولت ف أبواب الحكي ..أنقش معالمكمأنا ماشي بخليكمو هذا الدرب لو مسدودأنا أقدر أجعله عالموخلوني جذي مرتاحعيشوا إنتم ... بعالمكمتسولف لي كثير أشيا غيابك / إنتحار الظلوأحاول أبتسم رغم الغياب .. وأَنقش ظلالكقلق سميتْ به لين إكتشفت الكل نفس الكِللذا .. في كل ليله معصمي يتخطف أغلالكأحاول أكتب .. وضقت .. وقلت مافينيأوّقظ إحساس .. حزن .. ودمعة مروّهحتى يدي .. وقت أحركها .. تناحينيلذا .. فتحت بزجاج الروح لك .. كوّهولا الظل هذا كان يأخذ من الأضواءشبه , بس لحظة ياخذه يعتم الداكنأصدق بإن الموت ياتي بشربة ماءوأكذب بإن الصبح ماحرك الساكنالظِل حزن الضلوع وموت الأمالالظِل لفح السكوت لصوت فمّيالظَل عالم من التغريب / الآجالوإلا.. على كيف ماودّك تسمّيالشاعر الساهر بليل المصابيحيقول يحوي ثغرها .. ألف بغدادتضحك وتبتز الضلوع المراجيحوترسمل الضحكات بقلوب أولادوتهندم بكف الفقير .. التسابيحوترّحل بلاد العتب .. داخل بلادالصعود لمنكب الغيم يحتاج .. لهويّهوأنالاداروبلا .. حتى قضيّهغير قلبيكنت أسولف له عليّويرجع يسولف .. عليّهلين ضيعتْ السوالفوالكتابهلين ضاقت بيالحروف الأبجديهوإنكفيتْ ..أرسم على الريح / السوافيوجه طفله .. زمْل هموأنقش لهذا البلد في داخليشكل ....... وهويهْوأقول :إن غِبتْيصبح للظلال شعورويصبح للأماني سورويتكثّف غنايوحيل يثقل بيوإحس إني .. :ولاعصفورمر بنافذة صبحيأحدق في مرايا البيتعن قبحيوتدخل عالمي وحدكتقلّب كل أوراقيتعيث ب هالشعور جنونأتمسك .. بظلك لو تغيبولو ... هنا ... ذبحيولاتدري بإن ظلال روحكقررت منحيلعالم غير ه العالم
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.