واحة فؤادي بالغلا وارفةْ من سنينلا هب ذكرك عطره يداعب غصونهاتمايلت غصونها بالغلا لك بلينوتفتحت ورود حب زها لونهاتهدل حمام الدوح لك بالوله وبالحنينجناحها يرف وتجر أعذب لحونهااسمع صدى حبك له بْوسَط عيني رنينحطم صداه الصمت بالعين وسكونهاابحر وشف غلاك من وين يبدا وليننهايته ما لا نهاية تجي دونهاتصرخ عيوني بحبك وعادة المغرمينما تكتمه بالصدر تبديه بعيونهاصارت عيوني شاشةٍ للفؤاد الحزينشاشات عرض لضيق الارض بْكبر كونهاحبك مثل غرسة جنوبٍ بأراضي البطينالدمع يسقيها من قبل يسقونها!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.