أَلا حَيِّيا الدّارَ المُحيلَ رُسُومُهاتهيجُ علينا ما يهيجُ قديمهاسقى تلكَ منْ دارٍ ومنْ حلَّ ربعهاذِهابُ الغَوادي وَبْلُها ومُديمُهاظَلَلتُ أَوُدُّ العَينَ عن عَبَراتِهاإذا نزفتْ كانتْ سراعاً جمومهاكأنّي أُقاسي من سَوابِقِ عَبرةومن ليلة ٍ قد ضافَ صَدري هُمومُهاتُرَدُّ بأَثناءٍ كأنّ نُجومَهاحيارى إذا ما قلت: غابَ نجومهافبتُّ أضمُّ الرّثكبتينِ إلى الحثاكأنِّي راقي حَيَّة ٍ أو سَليمُها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.