هَلْ عند غانٍ لِفؤادٍ صَدِمن نَهلة ٍ في اليومِ أو في غَدِيَجزي بها الجازونَ عنِّي ولويمنعُ شربى لسقتني يدىقاتلْ: ألا لا يشترى ذاكمُإلاّ بما شِئنا ولم يوجدِإلاّ بِبَدرَيْ ذَهَبٍ خالِصٍكلَّ صباحٍ آخرَ السندمنْ مالِ منْ يجني ويجنى لهُسبعونَ قنطاراً منَ المسجدِأو مائة ٌ تُجعَلُ أولادُهالَغْواً وعُرضُ المائة ِ الجلمَدُإذْ لمْ أجدْ حبلاً لهُ مرَّةإذْ أنا بين الخلِّ والأوبدِحتَّى تُلُوفِيتُ بِلَكِّيَّةمعجمة ِ الحاركِ والموقدِتعطيكَ مشياً حسناً مرَّةحثَّكَ بالمرودِ والمحصدِفي بَلدة ٍ تَعزِفُ جَنَّاتُهاناوٍ كَرأسِ الفَدَّنِ المُؤْيَدِمُكْرَبَة ٍ أَرْساغُها جَلْمَدِكأنما أوبُ يديها إلىحَيزومِها فوقَ حَصى الفَدْفَدِنوحُ أبنهِ الجونِ على هالكٍتَندُبُهُ رافِعَة َ المِجْلَدِكلَّفتها تهجيرَ داويَّةمنْ بعدِ شأوى ْ ليلها الأبعدِفي لاحبٍ تعزفُ جنَّانهُتكادُ إذ حُرِّكَ مِجدافُهالا يرفعُ السَّوطَ لها راكبٌإذا المَهارى خَوَّدَت في البَدِتَسْمَعُ تَعْزافاً لهُ رَنَّةفي باطِنِ الوادي وفي القَرْدَدِكأنَّها أسفعُ ذو جدَّةيمسدهُ الوبلُ وليلٌ سدِملمَّمعُ الخدَّينِ قد أردفتْأكرعهُ بالزَّمعِ الأسودِكأنَّما ينظرُ في برقغمن تحتِ رَوقٍ سَلِبِ المِذوَدِضمَّ صماخيهِ لنكرَّبةمن خَشيَة ِ القانِصِ والموسَدِوانتصبَ القلبُ لتقسيمهِأمراً فَريقَينِ وَلم يَبلُدِيتبعهُ في إثرهِ واصلٌمثلُ رشاءِ الخلبِ الأجردِتَنحَسِرُ الغَمرَة ُ عَنْه كمافي بلدة ٍ تعزف جنَّانهافيها خَناطيلُ من الرُّوَّدِقاظَ إلى العليا إلى المنتهىمُستَعرِضَ المَغربِ لم يَعضُدِفذاكمُ شبهَّتهُ ناقتيمُرتَجِلاً فيها ولم أعتَدِبالمربأ المرهوبِ أعلامهُبالمُفرِعِ الكاثِبَة ِ الأكبَدِلمَّا رأى فاليهِ ما عندهُأعجبَ ذا الرَّوحة ِ والمغتدىكالأجدلِ الطَّالب رهوَ القطامُستَنْشِطاً في العُنُقِ الأَصْيَدِيجمعُ في الوكرِ وزيماً كمايجمعُ ذو الوفضة ِ في المزودِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.