إنّ امرَأً أمِنَ الحوادثَ جاهِلٌير جو الخلودَ كضاربٍ بقداحٍمنْ بعدِ عاديَّ الدهورِ ومآربٍومَقاوِلٍ بِيضِ الوجوه صِباحِمرتْ عليهمْ آفة ُ فكأنهاعفتْ على آثارهمْ بمتاحِياليتَ شعري حينَ أند بُ هالكاَماذا تؤبنني به أنواحيِأيقلنَ لا تبعدْ فربّ كريهة ٍفرجتها بشجاعة ٍ وسماحِومغيرة ٍ شعواءَ يخشى درؤهايوماً رددتُ سلاحها بسلاحيولَرُبّ مُشعَلَة ٍ يَشُبُّ وَقُودُهَاأطفأتُ حَرّ رِماحِها برِماحيوكَتِيبَة ٍ أدْنَيْتُهَا لِكَتِيبَةومُضاغِنٍ صَبّحْتُ شَرَّ صَباحوإذا عمدتُ لصخرة ٍ أسهلتهاأدعو بأفلحْ مرة ً ورباحِلا تَبعَدَنّ فكُلُّ حيّ هالِكٌلا بدّ من تلفِ فبنْ بفلاحِإنّ امرأً أمِنَ الحوادثَ جاهلاًورجا الخلودَ كضاربِ بقداحِولقدْ أخذتُ الحقَّ غيرَ مخاصمٍولقدْ بذ لتُ الحقَّ غيرَ ملاحِولقدْ ضربتُ بفضلِ مالي حقهُعندَ الشتاءِ وهبة ِ الأرواحِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.