البارحة لامن عوالي ذيبهافز الخفوق وأسرف بترحيبهاتستاهل الترحيب نور عيونيمن حين تشرق شمسها لمغيبهاأشوش لامن لاح لي محياهاواثمل طرب في جوها من طيبهاأحبها وتحبني محبوبتيوأذوب فيها من الوله وأذيبهاأضمها وتضمني وألمهاوتلمني وتسيبني واسيبهاأظمى لها واروي ظماها وارتويوأشفى بشف شفافها واشفي بهااعزها والزها وتلزنيوازمها وأزمزم ألها ثويبهااستغفر الله وين رايح ياولدإياك تفهمني غلط وتعيبهااللي جلست أوصف لكم عن حبهاقصيدتي كلي فديت أقليبهاعنيدةٍ وأنا العنيد الأردنيغصبٍ على خشم البحور أجيبهاتجيني بمشية غرور وحنجلةوتحط باقي جيلها في جيبهاحبيبة المارد بدمٍ بارديذبح لها من ذودهم حريبهاياقف لها الشعار قدر وهيبهكلٍ شهق مذهول من ترتيبهامعنى ومبنى واتزان وروعةفي حبكها وبسبكها وتركيبهايامحمد ابن الذيب نوخ قافكمادام يظمى للدما شريبها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.