ولقد بغى ، بجلاد أوس، قومهذُلاًّ، وقد علِمتْ، بذلك، سِنْبِسُحاشا بني عمرو بن سنبس، إنهمْمَنَعُوا ذِمارَ أبيهِمِ، أنْ يَدْنَسواوتَواعَدوا وِرْدَ القُرَيّة ِ، غُدْوَةوحَلَفْتُ باللَّهِ العَزيزِ لنُحْبَسُوالله يعلم لو أنى بسلافهمْطَرْفُ الجريضِ، لظلّ يوْمٌ مُشكِسُكالنّارِ والشّمسِ التي قالَتْ لها:بيَدِ اللُّوَيمِسِ، عالِماً ما يَلْمِسُلا تَطْعَمَنّ الماءَ إنْ أوْرَدْتَهُمْلتمام طميكم، ففوزوا واحبسواأو ذو الحصين، وفارس ذو مرة ،بكَتيبَة ٍ، مَنْ يُدْرِكُوهُ يَغرِسُوموطأ الأكتاف، غير ملعن،في الحي مشاءٌ إليه المجلسُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.