رَحَلَ المَطِيَّ إليكَ طُلاَّبُ النَّدَىورحلتُ نحوك ناقة ً نعليهْإنْ لم تكنْ لي يا يزيدُ مطيةفَجَعَلْتُها ليَ في السِّفَارِ مَطِيَّهْتخدي أمامَ اليعملاتِ وتغتليفي السَّيْرِ تَتْرُكُ خَلْفَها المَهْرِيَّهْوإذا ركبتُ بها طريقاً عامراًتنسابُ تحتي كانسيابِ الحيهْلَوْلا الشّراك لقد خشيتُ جماحَهاوزمامَها ما أن تمسَّ يَدَيَّهْتنتابُ أكرمَ وائلٍ في بيتهاحسباً وقبة ُ مجدها مبنيهْأعني يزيداً سيفَ آلِ محمّدٍفراجَ كلِّ شديدة ٍ مخشيهْيوماهُ يومٌ للمواهبِ والجداخَضِلٌ ويومُ دمٍ وَخَطْفِ مَنِيَّهْوقد أتيتكَ واثقاً بكَ عالماًأنْ لستَ تَسْمَعُ مِدْحَة ً بِنَسِيَّهْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.