وَقَدْ أُغْلِقَتْ حَلَقَاتُ الشّبَابِ،فأنّى ليَ اليومَ أنْ أستفيصافتلكَ التي حرّمتكَ المتاعَ،وأوردتْ بقلبكَ إلاّ شقيصاوَإنّكَ لَوْ سِرْتَ عُمْرَ الفَتى ،لتلقى لها شبهاً أو تغوصارجعتَ لما رمتَ مستحسناً،تَرَى للكَوَاعِبِ كَهْراً وَبِيصَافإنْ كنتَ منْ ودها يائساً،وَأجْمَعْتَ مِنْهَا بِحَجٍّ قَلُوصَافقرّبْ لرحلكَ جلذيّة ً،هبوبَ السُّرى لا تملّ النّصيصايشبّهها صحبتي موهناً،إذا مَا اسْتَتَبّتْ، أتَاناً نَحُوصَاإلَيْكَ ابنَ جَفْنَة َ مِنْ شُقّة ٍ،دأبتُ السُّرى ، وحسرتُ القلوصاتشكّى إليّ فلمْ أشكهامَنَاسِمَ تَدمَى وَخُفّاً رَهِيصَايراكَ الأعادي على رغمتهمْ،تَحُلّ عَلَيْهِمْ مَحَلاًّ عَوِيصَاكحيّة ِ سلعٍ منَ القاتلاتِ،تَقُدّ الصّرَامَة ُ عَنْكَ القَمِيصَاإذا ما بدا بدوة ً للعيونِ،تَذَكّرَ ذُو الضِّغْنِ مِنْهُ المَحيصَا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.