إلى كمْ مُقامي في بلادِ معاشرٍتساوى بها آسادها وكلابهاوَقلّدتُها الدُّرَّ الثّمينَ وَإنّهُلعمركَ شيءٌ أنكرتهُ رقابهَاوَما ضَاقتِ الدّنيا على ذي مروءةولا هي مسدودٌ عليهِ رحابهافقَد بشّرتَني بالسّعادَة ِ هِمّتيوجاءَ من العلياءِ نحوي كتابها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.